في البداية نستعرض أداء أزواج العملات الرئيسية وأزواج العملات الرقمية خلال الأسبوع الماضي:
– اليورو/دولار، تم تحديد مسار هذا الزوج منذ بداية الأسبوع نحو الاتجاه الهابط في ظل تخوف المستثمرين من التغييرات السياسية المحتملة في إيطاليا مقترباً من مستوى 1.1500، ومع ذلك فقد هدأت الأوضاع في النهاية بعد التوصل لاتفاق لتشكيل الحكومة الإيطالية وعليه فقد بدأ الدولار تدريجيًا في خسارة مكاسبه وتمكن اليورو من استعادة حوالي 215 نقطة من "الدولارالأمريكي"، وحتى بعد نشر بيانات الوظائف الأمريكية الإيجابية يوم الجمعة (التي سجلت ارتفاعًا من 159 ألف إلى 223 ألف) فإن الوضع لم يتغير أيضًا ونتيجة لذلك فقد أنهى الزوج تداوات الأسبوع في نفس المكان حيثما بدأ، في نطاق 1.1660.
يعتبر تباطؤ وتيرة الأنشطة التجارية خلال فصل الصيف من الأمور الشائعة والمتعارف عليها، حيث يقضى رجال الأعمال والشخصيات الهامة صيفهم في يخوتهم البيضاء تحت أشعة الشمس الدافئة، ويترك رؤساء البنوك المركزية مكاتبهم المملة لقضاء عطلة الصيف ويؤجلون مهامهم الهامة حتى الخريف وبالتبعية يحصل المتداولون على استراحة من التداولات في الأسواق، ومع ذلك قد تحمل أشهر الصيف بعض المفاجآت فيكفينا أن نتذكر أن استفتاء البريكست كان في يونيو 2016 والذي كانت نتائجه بمثابة صدمة لجميع البورصات والأسواق المالية.
مثل هذه الأخبار العاجلة لا يُتوقع حدوثها خلال الأشهر الثلاثة القادمة ولكن سيكون لبعض الأحداث تأثير قوي، وإن لم يكن حاسمًا، على حركة أسعار العملات واتجاهاتها.
في البداية نستعرض باختصار توقعاتنا للأسبوع الماضي:
– اليورو/دولار، نتذكر أن حوالي 70٪ من الخبراء قد توقعوا بأن يرتفع الزوج إلى مستوى 1.2050 على الأقل ومع ذلك تراجعت قوة مضاربو الاتجاه الصاعد قبل أن يقترب من مستوى 1.2000، كما أن مؤشرات الاتجاه على D1 و 15 ٪ من مؤشرات التذبذب أعطوا إشارات بأن الزوج يقع في منطقة التشبع الشرائي، وكما كان متوقعًا مضى الزوج سريعًا باتجاه مستوى 1.1800، ثم تراجع بعد ذللك ليلامس المستوى 1.1750.
في البداية نستعرض باختصار عن توقعاتنا للأسبوع الماضي:
– اليورو/دولار، في الأسبوع الماضي انقسمت توقعات الخبراء بالتساوي تقريبًا: حيث توقع ثلث الخبراء تراجعه، وتوقع الثلث صعوده، واتخذ الثلث الأخير منهم موقفًا محايدًا وتوقعوا سيره في الاتجاه العرضي، ونتيجة لذلك فما حدث هو أن كل التوقعات قد تحققت حيث انخفض الزوج في البداية إلى مستوى 1.1822، ثم ارتفع بمقدار 145 نقطة وأكمل تداولات الأسبوع في نفس المكان الذي بدأ منه في منطقة 1.1940.
وبشكل عام ففي خلال فترة قصيرة من 19 أبريل إلى 9 مايو خسر الزوج حوالي 580 نقطة بدون حدوث أي عمليات تصحيح مؤثرة الأمر الذي تسبب في خسائر مالية فادحة للمتداولين الذين فتحوا صفقات للشراء ضد الاتجاه ولم يتمكنوا من تحمل مثل هذا الانهيار لأموالهم المودعة؛
في البداية نستعرض باختصار عن توقعاتنا للأسبوع الماضي:
– اليورو/دولار، للأسبوع الثالث على التوالي واصل الدولار ارتفاعه بعد أن استطاع استعادة أرباحه بحوالي 500 نقطة من اليورو، وقد دعم تراجع حدة التوترات في العلاقات التجارية مع الصين وضع العملة الأمريكية وبحلول يوم الجمعة 4 مايو توقع معظم الخبراء (60%) مع دعم 80% من المؤشرات وصول الزوج إلى الحد الأدنى من نطاق 1.1915-1.2085 وتبعه ارتداد طفيف وبعد ذلك توقف عند 1.1960.
في البداية نستعرض باختصار عن توقعاتنا للأسبوع الماضي:
– كما ذكرنا من قبل، كان الحدث الرئيسي للأسبوع الماضي هو المؤتمر الصحفي لرئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي الذي عقده يوم الخميس 26 أبريل، وكان زوج اليورو/دولار قد وصل إلى الحد الأدني من القناة العرضية لثلاثة أشهر حول مستوى 1.2200، ونذكر أن هذا الاتجاه قد توقعه حوالي 100 ٪ من الخبراء لكن بعد ذلك اختلفت وجهات النظر حيث توقع 75٪ منهم ارتفاع الزوج ليعود إلى نطاق التداول في المدى المتوسط، ورأت 25٪ منهم أن اليورو سوف يفقد المزيد من أرباحه ويتراجع.
فالخلاف القائم بين المحللين استطاع السيد دراغي تسويته عندما اعترف بأنه لايتوقع أن يحافظ اقتصاد منطقة اليورو على معدلات النمو التي سجلها في العام الماضي، وعلى الرغم من أنه صرح أن البنك المركزي الأوروبي سيقلص تدريجيًا من برنامج التسهيل الكمي فإن العديد من الخبراء يتوقعون أن يتم تمديده إلى ما بعد عام 2018، ونتيجة لذلك فقد خسر اليورو 150 نقطة أخرى ثم ارتداد وأنهى تعاملات الأسبوع عند 1.2130.
في البداية نستعرض باختصار عن توقعاتنا للأسبوع الماضي:
– زوج اليورو / دولار لايزال مستقرًا في القناة العرضية متوسطة المدى لعام 2018 بين مستويي 1.2200-1.2525 ، وعلى نحو أكثر دقة في المنتصف بينهما، وفي الأسبوع الماضي حدد الخبراء المستوى 1.2215 بأنه أقرب مستوى للدعم، أما بالنسبة للمقاومة فقد تم تحديد مستوى 1.2410 كأقرب مستوى لها، وقد وصل الزوج إلى حده الأدنى عند 1.2250 وحده الأقصى عند 1.2413 ، مما دل على انخفاض معدل التذبذب لأقل من 165 نقطة وبنهاية تداولات الأسبوع استقر الزوج عند مستوى 1.2288.
بالنسبة للمبتدئين، أثبتت توقعات الأسبوع الماضي صحتها تمامًا بالنسبة للعديد من أزواج العملات الرئيسية والعملات الرقمية:
– اليورو/دولار، وفقًا للتحليل البياني كان من المفترض أن يستقر الزوج عند النقطة المحورية للقناة الجانبية متوسطة المدى لعام عام 2018، وتم تحديد المستويين الأدنى والأقصى للزوج عند 1.2215و 1.2355، في الوقت نفسه توقع 35 ٪ من المحللين استمرار ضعف الدولار الأمريكي بسبب بيانات الوظائف الأمريكية واحتمل الخبراء أن الزوج سيخترق مستوى 1.2355 إلى الأعلى.
وهذا السيناريو هو الذي حدث بالفعل حيث ارتفع الزوج بمقدار 115 نقطة في منتصف الأسبوع ووصل إلى مستوى 1.2395، وبعدها عاد إلى النقطة المحورية في القناة متوسطة المدى عند 1.2328 كما كان متوقعًا.
في البداية نستعرض باختصار عن توقعاتنا للأسبوع الماضي:
– أثبتت توقعات زوج اليورو/دولار صحتها بوجه عام حيث لم يخترق الزوج القناة العرضية متوسطة المدى وسجل تراجعًا مع ترقب صدور بيانات الوظائف الأمريكية إلى المستوى 1.2217، وكما هو متوقع جاءت بيانات الوظائف منخفضة بشكل ملحوظ بأكثر من ثلاث أضعاف مقارنة مع بيانات الشهر الماضي غير أن رد فعل الزوج كان هادئًا نوعاً ما حيث خسر الدولار 60 نقطة فقط أمام اليورو، وبعد ذلك أكمل تعاملات الأسبوع في منطقة الدعم/المقاومة 1.2280.
في البداية نستعرض باختصار عن توقعاتنا للأسبوع الماضي:
– توقع 60 ٪ من المحللين والتحليل البياني علىD1 وجميع مؤشرات الاتجاه ومعظم مؤشرات التذبذب على H4 ارتفاع زوج اليورو/دولار وقد أثبتت هذه التوقعات صحتها حيث ارتفع الزوج بمقدار 125 نقطة يوم الثلاثاء واستقر عند 1.2475، وبعد ذلك انعكس الاتجاه ليعود الزوج بمحاذاة القناة العرضية متوسطة المدى التي يتحرك فيها الزوج منذ بداية العام الجاري، وأنهى تعاملات الأسبوع في نطاق نقطة البيفوت 1.2325...
في البداية نستعرض باختصار عن توقعاتنا للأسبوع الماضي:
– اليورو/دولار: مضى الزوج في اتجاه عرضي طوال شهر مارس مع هيمنة بسيطة للاتجاهات الهابطة وهذا هو نفس التحرك الذي توقعناه الأسبوع الماضي، ففي ظل ضغط مضاربي الاتجاه الهابط حاول الزوج الوصول إلى مستوى الدعم 1.2200 ولكنه أخفق في الوصول إليه، ووصل إلى أدنى مستوى خلال الأسبوع عند 1.2239،وبعدها ارتفع الزوج وأنهى جلسة التداول عائداً إلى النقطة المحورية في 2018 عند 1.2350...
في البداية نستعرض باختصار عن توقعاتنا للأسبوع الماضي والتي أثبتت صحتها تماماً بالنسبة للعملات الرقمية:
– اليورو/دولار: توقعت نسبة كبيرة من المحللين بقاء الزوج داخل القناة العرضية التي تقع في نطاق 1.2150-1.2550 التي يتحرك فيها منذ منتصف يناير، وقد كان مستوى التقلبات أقل من المتوقع فالفرق بين أعلى مستوى وصل له عند (1.2412) وأدنى مستوى عند (1.2260) كان في حدود 150 نقطة على مدارالأسبوع وقد أنهى الزوج تداولات الأسبوع عند 1.2288 أي منخفضاً عن سعر افتتاح الأسبوع بـ 17 نقطة فقط...
في البداية نستعرض توقعاتنا للأسبوع الماضي:
– اليورو/دولار: توقع أغلب الخبراء (60٪) ارتفاع اليورو في بداية الأسبوع إلى مستوى 1.2400 وبعدها يرتفع أكثر من ذلك إلى أعلى مستويات سجلها في يناير وفبراير الماضي عند 1.2500-1.2555، وفي النصف الأول من الأسبوع ارتفع الزوج بالفعل إلى 1.2445 فقط، وبعدها تراجع وأنهى تعاملات الأسبوع في نفس المكان الذي بدأ منه تقريباً عند مستوى 1.2305...
في البداية نستعرض توقعاتنا للأسبوع الماضي:
اليورو/دولار: نذكر أن حوالي 70٪ من المحللين بدعم أغلب المؤشرات توقعوا استمرار تراجع الزوج وتم تحديد المستوى المستهدف عند 1.2165، وقد تم إثبات صحة هذا التوقعات ففي 1 مارس تدنى الزوج إلى مستوى 1.2155 ولكن ماحدث بعد ذلك وبفضل تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي الجديد جيروم باول وتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأ الدولار يفقد مكاسبه التي حققها بصعوبة، فتصريحات ترامب عن نية الولايات المتحدة لفرض رسوم على واردات الفولاذ والألومنيوم قد تشعل حدوث حرب تجارية جديدة وبخاصة بعد رد فعل رئيس المفوضية الأوروبية الحاد والفوري، وعليه فقد ارتفع الزوج بمقدار 170 نقطة وأنهى تداولات الأسبوع عند 1.2320...
في البداية نستعرض توقعاتنا للأسبوع الماضي، وتجدر الإشارة إلى أنه تم إثبات صحة توقعاتنا بنسبة 100% تقريباً بالنسبة للبيتكوين وأزواج العملات الرقمية الأخرى.
– اليورو/دولار: نذكر أن ثلث المحللين فقط توقعوا انخفاض هذا الزوج على المدى القريب، أما على المدى المتوسط فنجد نسبة الخبراء الذين يرحجون ارتفاع الدولار تزداد من 30% إلى 65%، فقد بدأت تداولات الأسبوع بتراجع الزوج وحدد المحللين المستويات المستهدفة له عند 1.2335 و 1.2235، وقد استطاع الزوج الوصول إلى المستوى الأول المستهدف وكاد أن يصل إلى الثاني ولكن استقر عند أدنى مستوى له عند 1.2259 وبعدها ارتد وأنهى تداولات الأسبوع في نطاق 1.2295...
في البداية نستعرض توقعاتنا للأسبوع الماضي، وتجدر الإشارة إلى أنه تم إثبات صحة توقعاتنا بنسبة 100% تقريباً بالنسبة للبيتكوين وأزواج العملات الرقمية الأخرى.
– أكدت توقعات زوج اليورو/دولارأن ربع مؤشرات التذبذب تشير إلى أن الزوج في مرحلة التشبع الشرائي/ التشبع البيعي مما يدعم وجهة النظر القائلة بأنه لابد من أن ينكسر هذا الاتجاه، ووفقاً لحوالي 45٪ من المحللين فإنهم قد توقعوا بدعم هذه المؤشرات أن يمضى الزوج في الاتجاه الصاعد ويعود إلى نطاق 1.2350-1.2530، وهو ما حدث بالفعل فمنذ يوم الاثنين ظل يرتفع الزوج بثبات وفي يوم الجمعة قفز ليصل إلى أعلى مستوياته في الأربع أسابيع الماضية عند 1.2555، بعدها حصد الدولار 155 نقطة وانخفض الزوج إلى مستوى 1.2400...
في البداية نستعرض توقعاتنا للأسبوع الماضي:
– اليورو/دولار:أدى نشر بيانات الوظائف الإيجابية في الولايات المتحدة الأمريكية (والتي ارتفعت بنسبة 25٪) إلى حالة من الهلع في أسواق الأسهم الأمريكية فوفقا للخبراء، فإن الزيادة في عدد الوظائف في نفس الوقت الذي ترتفع فيه معدلات الأجور لا يدل على انتعاش الاقتصاد وإنما تضخمه...
في البداية نستعرض توقعاتنا للأسبوع الماضي:
– اليورو/دولار: رجح 65% من المحللين أن الدولار سوف ينتعش وعليه سيتراجع زوج اليورو/دولار، فابتداء من يوم الاثنين ذهب الزوج بسلاسة نحو مستواه المستهدف عند 1.2300، ولكن قبل أن يصل إلى مستواه المحدد عند 1.2335 بقليل أضاع متوقعو الاتجاه الهابط للزوج فرصتهم لاختراق مستوى الدعم هذا وبعدها تحول الزوج نحو الاتجاه الصاعد...
في البداية نستعرض توقعاتنا للأسبوع الماضي:
– اليورو/دولار انقسمت آراء المحللين الأسبوع الماضي بالتساوي تقريباً، حيث كان أكثر من 55٪ منهم جانبا يتوقعون "الاتجاه الهابط" للزوج وفي حين رجحت النسبة الباقية وهي 45٪ "الاتجاه الصاعد"، ولكن ما حدث هو أنه تقرر مصير الزوج من قبل كبار قادة العالم: في البداية ارتفع الزوج عقب تصريحات وزير الخزانة الأمريكي بأهمية ضعف الدولار للولايات المتحدة، ثم صعد مرة أخرى على إثر خطاب رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي إلى أعلى مستوى له في ثلاث سنوات عند 1.2537...
في البداية نستعرض توقعاتنا للأسبوع الماضي:
– زوج اليورو/دولار لم ينجح الزوج في تجاوز مايسمى بـ"نطاق العشر سنوات" الذي شهد فيه وصوله إلى أعلى مستوياته في عامين وكان ذلك في عام 2017 وأدنى مستوياته في يونيو 2010 ويوليو 2012 وعليه فإننا لم نقدم توقعات قاطعة خلال الأسبوع الماضي وذلك بسبب حالة عدم اليقين بين الخبراء حيث يرى 40٪ منهم بأنه سيذهب في الاتجاه الصاعد في حين يرى 40٪ بأنه سوف يتراجع والنسبة 20٪ المتبقية لم يحددوا رأيهم بعد، وجميع هذه التوقعات كانت على صواب حيث ارتفع الزوج قليلاً ثم تراجع ثم ارتفع مرة أخرى وفي نهاية المطاف أنهى تعاملات الأسبوع عند 1.2215 والذي لم يكن بعيداً عن سعره عند الافتتاح...
نناقش آراء الخبراء بشأن توقعات البيتكوين في السنة القادمة كما نستعرض العرض الاستثماري الفريد المقدم من شركة السمسرة نوردفوركس
في البداية نستعرض توقعاتنا للأسبوع الماضي:
– زوج اليورو/ دولار نذكر أن أغلب الخبراء (55٪) توقعوا ارتفاع الزوج إلى 1.2200 وذلك بدعم الرسوم البيانية ومؤشرات التذبذب فهذه التوقعات تبين أن صحيحة بنسبة 100% وقد كان ذلك عندما توقف الزوج عن التحرك منذ منتصف ليلة الجمعة 12 يناير، وتجدر الإشارة إلى أن تم نشر محضر الاجتماع الأخير للبنك المركزي الأوروبي الذي ذُكر فيه عن عزم البنك لتقليص برنامج شراء السندات الذي تبلغ قيمته 2.5 تريليون يورو في عام 2018 - وهو برنامج من شأنه يدعم تسريع انتعاش اقتصاد منطقة اليورو...
في البداية نستعرض توقعاتنا للأسبوع الماضي:
– على ما يبدو لاتزال الأسواق في عطلة الأعياد، وعليه فقد أمضى زوج اليورو/دولار خمسة أيام في قناة عرضية ضيقة جداً بين مستوى 1.2000- 1.2085 وقد أتم فترة الخمسة أيام عند نفس المستوى الذي بدأ منه عند 1.2030...
أولاً, مراجعة توقعات الأسبوع الماضي:
– عطلات عيد الميلاد لا يمكن أن تؤثر بسهولة على المشاركين في الأسواق المالية. وهذه العطلات هي السبب في توقع معظم المحللين أن يتحرك اليورو مقابل الدولار الأمريكي ضمن نطاق ضيق نوعا ما بين 1.1685 و 1.1900. في الواقع، اتضح أن هذا النطاق قد ازداد ضيقًا، حيث سجل من 1.1717 إلى 1.1862، مع تقلبات أسبوعية لم تتجاوز 150 نقطة. وبالتالي، لم يظهر في هذا الأسبوع أي نتائج حقيقية: أنهى هذا الزوج من العملات تعاملاته في نفس الموقع تقريبًا الذي بدأ منه، أي في منطقة 1.1750...
أولا، استعراض توقعات الأسبوع الماضي:
– التنبؤات متوسطة الأجل غالبا ما تتحقق أسرع بكثير مما كان متوقعا. وكان 65٪ من المحللين يتوقعون أن اليورو / الدولار الأمريكي سوف يختبر منتصف القناة 1،1575-1.2090 الجانبية - على طول التي كانت تتحرك لعدة أشهر - على المدى المتوسط. ومع ذلك، كان الأسبوع الماضي فقط أن الزوج عاد مرة أخرى إلى قيم أغسطس، متحدين تماما توقعات الثيران على المدى القصير...
أولا، استعراض توقعات الأسبوع الماضي:
– كما تبين الممارسة، إذا ما لا يقل عن 25-30٪ من مؤشرات التذبذب إشارة إلى أن الزوج هو ذروة البيع أو ذروة الشراء، ينبغي للمرء أن يتوقع تصحيح. هذا ما حدث الأسبوع الماضي مع EUR/USD. في بداية الأسبوع، يبدو أنه قد ذهب شمالا، واستمر الاتجاه الرئيسي لشهر نوفمبر، ولكن قوة الثيران جفت بسرعة، وسرعان ما تراجع الزوج إلى حيث أشار ثلث المحللين ومؤشرات التذبذب - إلى القاع المحلي في المنطقة 1.1800. ومع ذلك، في حين كان الزوج في الانخفاض، استعاد الثيران قواتهم وبحلول نهاية الأسبوع تمكنوا من إعادته إلى مستوى 1.1900 - عمليا إلى نفس المكان الذي بدأ الزوج يوم الاثنين...
قبل البدء تحليل الأسبوع المقبل، بضع كلمات عن توقعات الأسبوع السابق، والتي تبين أن دقيقة إما كاملة أو 90٪ دقيقة لجميع أزواج العملات الأربعة.
– فيما يتعلق باليورو مقابل الدولار الأمريكي (EUR/USD)، قمنا بتسمية التوقعات بناء على تحليل رسومي باعتباره التحليل الواعد الأسبوع الماضي. إن قرارنا لم يكن قرارا خاطئا. نذكر أنه وفقا للقراءات على H4، كان من المتوقع أن يقضي الزوج بعض الوقت في التحرك في الممر الجانبي في النطاق 1.1700 إلى 1.1860. وبعد الوصول إلى الحدود الدنيا لهذه القناة، كان من المتوقع أن يرتفع بشكل حاد. هذا هو بالضبط ما حدث: بعد أن عين حد أدنى محلي عند المستوى 1.1712، ودفعه قرار ترامب بشأن كوريا الشمالية وأخبار الاحتياطي الفدرالي الأمريكي، بدأ الزوج يتجه شمالا في 21 نوفمبر. ووصل إلى أعلى مستوى له عند 1.1943 بنهاية الأسبوع...
اولا,مراجعة للاسبوع الماضي:
– أذكر أنه عند إعطاء توقعات ل اليورو/ الدولار (EUR/USD) ، فإن الغالبية الساحقة من الخبراء (65٪) دعم نمو هذا الزوج. في رأيهم، بعد أن ضربوا قوية مستوى الدعم / المقاومة 1.1665، الزوج يجب أن ترتفع - أولا إلى ارتفاع 1.1725، وبعد ذلك بزيادة 100 نقطة أخرى...
أولا، استعراض توقعات الأسبوع الماضي
– في هذا الصيف فقط، حدد استراتيجيون من العديد من البنوك الدولية الكبيرة أعلى مستوياتها في 2015 و 2016 في المنطقة 1.15-1.16 كما هو الحال بالنسبة لليورو مقابل الدولار الأمريكي. وقد أكد الأسبوعان الأخيران من تشرين الثاني / نوفمبر ذلك: هذه المرة بأكملها يتحرك الزوج شرقا على طول الأفق 1.1600، وكانت تقلباته الرئيسية، بصرف النظر عن التناقضات النادرة، في حدود 1.1575-1.1660. وكان في هذه الحدود العليا من الممر الجانبي أن الزوج أكمل الدورة الأسبوعية...
وفقا للإحصاءات، يتم إجراء أكثر من 85٪ من المعاملات في الأسواق المالية بمشاركة الدولار الأمريكي، وحوالي 30٪، بمشاركة اليورو.فماذا يتوقع الخبراء من ور / أوسد في نهاية عام 2017 وفي عام 2018؟
أولا، استعراض توقعات الأسبوع الماضي
– مع انقسام آراء المحللين 50/50، قررنا عدم إعطاء توقعات واضحة لليورو مقابل الدولار الأمريكي للأسبوع الثاني على التوالي. من حيث ما حدث، على الرغم من الثيران لها ميزة في بداية الأسبوع، فازت الدببة في نهاية المطاف. وكان مجلس النواب للكونجرس الامريكى الى جانبهم هذه المرة، مما سمح لمجلس الشيوخ بالموافقة على الاصلاح الضريبى لترامب بأغلبية بسيطة. ولكن هذا ليس كل شيء: في يوم الخميس 26 أكتوبر، شهد الدولار موجة من الدعم من البنك المركزي الأوروبي، الذي قرر تمديد برنامج التيسير الكمي للاستمرار ومواصلة شراء السندات حتى نهاية سبتمبر 2018. كل هذا ضرب العملة الأوروبية بقوة ، أنها خسرت نحو 250 نقطة مقابل الدولار في يومين...
اولا,مراجعة للاسبوع الماضي:
– في الأسبوع الماضي، كنا غير مستعدين لإعطاء أي توقعات للزوج يورو\يوسدي. وأثبت ترددنا أنه قائم على أسس سليمة. أذكر أن هناك خلافا كاملا بين الخبراء وبين المؤشرات: كان البعض يتطلع إلى الشمال، وبعضهم في الجنوب، والبعض كان ببساطة متآمرين غير قادرين على التنبؤ بأي شيء. فقد انخفض أولا ثم صعودا ثم هبوطا مرة أخرى ... ونتيجة لذلك، فإنه لم يختار أي من الاتجاهين، وانتهت فترة خمسة أيام بالقرب من 1.1780، مستوى المحورية، وقد تم جاذبية لمدة أربعة أسابيع...
أولا، استعراض توقعات الأسبوع الماضي
– تذكر أن الأغلبية الساحقة من الخبراء توقعوا تقويضا طفيفا للدولار. وفقا لتوقعاتهم، سوف ينخفض زوج العملات ور / أوسد لدعم 1.1660. هذا لم يحدث، ومع ذلك، تم تثبيت الحد الأدنى من الأسبوع 60 نقطة أعلى، عند المستوى 1.1720. وقد تبين أن التوقعات التي أعطيت بتحليل رسومي على 4 ساعات، مدعومة بمؤشرات و 15٪ فقط من المحللين، كانت صحيحة. وفقا لهذا السيناريو، كان الزوج يتوقع انعكاس الاتجاه والانتقال إلى الشمال، أولا للمقاومة 1.1835، وفي حالة انهياره، حتى أعلى، إلى 1.2035. وكان هذا السيناريو هو الواقع الذي لعب؛ ومع ذلك، لم يتمكن الزوج من الاستقرار فوق المقاومة المذكورة أعلاه، وأكمل الأسبوع بالقرب من 1.1820؛...